جلس النظام مع عملاء حقيقين للإمبريالية والرجعية، ليتحاور معهم في طاولة ديمستوروا وبيدرسون
توجد مؤسسات قادتها حمير، ويصرون على ترويض الأحصنة كي يغدوا بغالا
ألا يشعر الأسد كم هو سخيف، وهو يستغل صورة زوجته، كي يبدو وديعا في الرأي العام
جلس النظام مع عملاء حقيقين للإمبريالية والرجعية، ليتحاور معهم في طاولة ديمستوروا وبيدرسون
توجد مؤسسات قادتها حمير، ويصرون على ترويض الأحصنة كي يغدوا بغالا
ألا يشعر الأسد كم هو سخيف، وهو يستغل صورة زوجته، كي يبدو وديعا في الرأي العام