بالتأكيد الخيار الخامس، لن يكون رادعاً لحزب الله، ولكنه سيقلص من نفوذه بشكل نسبي لحين خلق تفاهمات أميركية – إيرانية – روسية – فرنسية بخصوص هذا الحزب ، وفي حال لم يرضخ، فإن الاحتمالات الأربعة سالفة الذكر ستؤدي لا محالة لاندلاع الحرب الأهلية
بالتأكيد الخيار الخامس، لن يكون رادعاً لحزب الله، ولكنه سيقلص من نفوذه بشكل نسبي لحين خلق تفاهمات أميركية – إيرانية – روسية – فرنسية بخصوص هذا الحزب ، وفي حال لم يرضخ، فإن الاحتمالات الأربعة سالفة الذكر ستؤدي لا محالة لاندلاع الحرب الأهلية